سيدة تدعى مي، تروي تفاصيل واقعة تعرضها للتصوير عارية داخل محل ملابس حريمي بالهرم دون علمها، فاجعة جديدة فوجئ بها المصريون مؤخرًا، ما استدعى للنساء بأن تخشى على أنفسهن الوقوع في هذا الأمر..
وقالت السيدة في مداخلة هاتفية مع برنامج 90 دقيقة، المذاع على فضائية المحور، إنها توجهت لإحدى محلات الملابس الحريمي لشراء بعض الملابس، وأثناء دخولها إلى غرفة قياس الملابس "البروفة" اكتشفت وجود كاميرا معلقة بالسقف، ما آثار تحفظها واستدعت زوجها وشقيقها للتدخل وحررت محضرا بالأمر.
"مصر العربية" وجهت سؤالا للفتيات في جولة ميدانية لها في الشارع المصري، حول الكاميرات السرية المتواجدة داخل محلات الملابس، وفي حالة تعرض إحداهن للتصوير داخل غرفة تبديل الملابس بغير علمهن ماذا سيكون تصرفهن.. شاهد ردود الأفعال في الفيديو التالي..