قال محمد عبد العزيز، عضو لجنة العفو الرئاسي، إن هناك الكثير من القضايا الصعبة مازالت قيد الدراسة، موضحاً أن اللجنة تميل للبدء في القضايا الأسهل لتسريع خروج المحبوسين فيها.
وأضاف في تصريحات لـ"مصر العربية"، أن قضية تيران وصنافير رُشح كافة المتهيمن فيها للخروج في قوائم العفو دون إخضاعهم للفرز لكونها مظاهرات سلمية في إطار الاعتراض على اتفاقية كان للبعض وجهة نظر مخالفة لها.
وأوضح أن تظاهرات تيران وصنافير تمت في إطار سلمي لم تشمل وقائع عنف، مؤكداً أن العفو لن يشمل من حصلوا على إخلاء سبيل في تلك القضايا.