ذكر الكاتب القطري، جابر الحرمي، أن مصير سوريا مرهون بمواقف موسكو وطهران فقط.
وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر "تويتر": "قد يدخل الأسد حلب ويقف على أطلالها، لكنه بالتأكيد سيظل عبداً ذليلاً لروسيا وإيران، قرار سوريا يتخذ في موسكو وطهران وليس في دمشق".