في الكون تسبح المشيئة، وفي المشيئة يسبح الكون، وفي الإبداع أطلق قلمه، وفي الأدب كان له ثروة أدبية، الصاعد إلى العالمية من خلال أدبه، صاحب القلم الحر، إنه أديب نوبل نجيب محفوظ، والذي تحل اليوم الذكرى 105 ليوم ميلاده.
في وقت مازال اسمه يرن في العالم أجمع، أثار اسمه ضجة جديدة داخل الوسط الثقافي، لينتفض له العديد من محبي الإبداع، وذلك بعد أن أثارت اتهامات النائب بالبرلمان المصري أبوالمعاطي مصطفى، للروائي العالمي نجيب محفوظ بخدش الحياء، قائلاً “السكرية وقصر الشوق -جزءي ثلاثية محفوظ- فيهما خدش حياء، ونجيب محفوظ يستحق العقاب.
وفي ذكرى ميلاد أديب نوبل الذي يعد ذكرى للكاتب العربي أجمع، نعيد نشر ملف "" نجيب محفوظ .. بين مصرين"، للتأكيد على كونه لم يكن خادش للحياء، بل خادش للأدب بالإبداع.
ولقراءة الملف اضغط هنا...