أجرت قناة أون تي في لايف مقابلة مع والدة الشاب محمود شفيق محمد مصطفى المتهم بتفجير كنيسة البطرسية، وقالت: "عاوزة أشوف جثة ابني قدامي، وأشوفه هو ولا لا، يمكن حد عملها باسمه".
وقالت والدة محمود: "الشرطة مسكته في 2014 وهو في الثانوية العامة، وخدوه من الفيوم هو وواحد صاحبه، وعملوله قضية سلاح، واتحكم عليه بسنتين سجن، لكن هو خرج بعد 55 يوم من حبسه، وخد اخلاء سبيل، وبقى عايش معانا حلو ودخل كلية العلوم، لكن البلد عندنا كلها مرشدين، والشرطة كانت كل شوية تيجي البيت عندنا، فهو مشي من البيت عشان اخواته البنات محدش كل شوية يدخل عليهم البيت".
وواصلت: "مشوفتوش من شهر 12 اللي فات، وبقالي سنة معرفش عنه حاجة، وامبارح الشرطة جت البيت وخدت أخوه الكبير محمد شفيق".
وتابعت: "ابني كان متفوق دراسيا، وطالع الرابع على محافظة الفيوم في الثانوية، وآخر مرة كلمني كان من أسبوعين في التليفون وكان بيطمني عليه، لكن مكنتش عارفه أشوفه".
شاهد الفيديو..