استبعد البلجيكي جورج ليكنز، المدير الفني لمنتخب الجزائر، كارل مجاني، قائد محاربي الصحراء، من القائمة المشاركة في نهائيات أمم أفريقيا 2017 بالجابون.
وبذلك اقترب مجاني من الاعتزال، خاصةً أنه من الصعب المشاركة في كان 2019 بالكاميرون، وهو في عمر الـ 35.
ويسير مجاني على خطى سابقيه من قائدي منتخب الجزائر ، والتي كانت نهايتهم مؤسفة مع محاربي الصحراء.
"استاد مصر العربية" يرصد أبرز اللاعبين الذين اعتزلوا بعد استبعادهم من منتخب الجزائر
علي فرقاني
أعلن علي فرقاني، قائد الجيل الذهبي للمنتخب الجزائري، اعتزاله، في كأس العالم عام 1982، وهو بعمر 34 عامًا، بعد المشاركة في 64 مباراة دولية مع الخضر، وذلك بعمر 28 عامًا، عقب استبعاده من منافسات كأس العالم 1986 بالمكسيك.
لخضر بلومي
تم استبعاد بلومي من المشاركة في نهائيات أمم أفريقيا 1990، وحرمانه من التتويج باللقب القاري الوحيد للخضر، وكتابة اسمه بحروف من ذهب، بعد وصوله لمونديالي 1982، 1986.
وأعلن بلومي الذي خاض خلاله 100 مباراة دولية مع منتخب الجزائر اعتزاله في سن الـ31 عامًا.
كريم زياني
قائد منتخب الجزائر والذي قاد الخضر إلى التأهل لنهائيات مونديال 2010 بعد غياب ربع قرن، على حساب المنتخب المصري، في موقعة "أم درمان" الشهيرة، قبل أن يستبعده وحيد خليلوزيتش، من صفوف محاربي الصحراء في 2012، ليعلن اعتزاله اللعب الدولي.