مقاتلات حربية تحلق بسماء سيناء وتقصف أهدافًا بجنوب العريش

مقاتلات حربية تحلق بسماء سيناء وتقصف أهدافًا بجنوب العريش

حلقت مقاتلات حربية من طراز أباتشي، صباح اليوم الاثنين في أجواء مدينة العريش وتقوم في هذه الأثناء، بقصف أهداف أرضية بمنطقة جنوب العريش ومحيط موقع تفجير كمين المطافئ بمنطقة المساعيد.

 

وأكدت مصادر أمنية أن قوات برية تضم عددًا المشاة والقوات الخاصة والمدفعية تتحرك باتجاه منطقة جنوب العريش لملاحقة العناصر المسلحة التي نفذت تفجير كمين المطافئ بمدينة العريش.

وأكدت المصادر أن الهجوم البري يأتي تحت مظلة جوية من المقاتلات العسكرية من طراز اباتشي، تقوم بقصف البؤر الإرهابية بالمنطقة.

 

ارتفع عدد ضحايا الهجوم الإرهابي المسلح على كمين المطافئ بحي المساعيد بالعريش إلى 10 وفيات و15 مصابًا بينهم 3 مواطنين ومسعف.

 

وأكّدت مصادر أمنية وطبية ارتفاع عدد الوفيات الهجوم إلى 10 من قوات الشرطة و15 مصابًا، بعد العثور على 3 من قوات الشرطة بمنازل الأهالي بعد فرارهم من الكمين.

 

وتم نقل عدد من الجثث والمصابين الثلاثة إلى المستشفى العسكري بالعريش.

 

وتواصل قوات الأمن فرض طوق أمني حول حي الإداري الذي وقع به التفجير الذي أسفر عن مقتل 10 من قوات الشرطة وإصابة 10 آخرين بينهم 3 مدنين ومسعف.

 

وارتفع عدد وفيات الهجوم الإرهابي المسلح على كمين المطافئ بحي المساعيد بالعريش إلى 10 وفيات و15 مصابًا بينهم 3 مواطنين ومسعف.

 

وأكدت مصادر أمنية وطبية ارتفاع عدد الوفيات الهجوم إلى 10 من قوات الشرطة و15 مصابًا، بعد العثور على 3  من قوات الشرطة بمنازل الأهالي بعد فرارهم من الكمين.

 

وتم نقل الجثتين والمصابين الثلاثة إلى المستشفى العسكري بالعريش.

 

ووقع صباح اليوم الاثنين، انفجارًا هائلا بكمين المطافئ بحي المساعيد بالعريش، أسفر عن مقتل 10 من قولات الشرطة، و15 مصابًا.

 

وأكّدت مصادر أمنية وشهود عيان أنَّ مسلحين يعتقد انتماؤهم لتنظيم ولاية سيناء هاجموا الكمين بواسطة قذائف صاروخية من طراز آ ربي جيه، أعقبه هجوم بسيارة مفخخة دمرت عمق الكمين.

 

وأشارت المصادر إلى أنَّ التفجير نفذه انتحاري بواسطة سيارة "ربع نقل " سرقها مسلحون قبل يومين من جراج شركة " كيرسيرفيس" للنظافة بمدينة العريش وتم تفخيخها وتفجيرها داخل الكمين.

 

وأعقب التفجير أصوات إطلاق نار من كافة الكمائن والارتكازات الأمنية بمدينة العريش وسط حالة من الهلع والفزع أصابت سكان منطقة الإداري التي تأثر عدد من مساكنها جراء التفجير، حيث سقط زجاج عدد كبير من نوافذ المنازل القريبة من الكمين.

مقالات متعلقة