تعاطف عدد كبير من النشطاء، على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مع المدونة هدير مكاوي، بعد زواجها بطريقة غير رسمية، وإنجابها طفل يُدعى "آدم"، منحته اسمها.
وتعود قصة هدير، إلى مرورها بأزمة نفسية، ثم زواجها بطريقة غير رسمية، بسبب بعض الخلافات العائلية مع أسرة الزوج، ثم إنجابها طفل رفض كلاً من أهلها وأهل زوجها الاعتراف به، الأمر الذي دفع هدير إلى مواجهة المجتمع بقصتها.
وتعاطف البعض مع هدير، معلنين احترامهم لها ولشجاعتها، وإصرارها على منح الحياة لجنينها.
فيما لاقت هدير هجومًا لاذعًا من جانب آخر من النشطاء، واصفين ما حدث بأنه "زنا".