علقت الكاتبة الصحفية ياسمين الخطيب، على هجوم شخص يحمل سكينًا، جنودًا أمام متحف اللوفر، يقال أ نه مصري الجنسية.
وقالت في تدوينة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "مستغربين أوي إن اللي نفذ هجوم اللوفر مصري، وأبوه لواء شرطة!، بلد لها سنين طويلة بتستورد أفكار الوهابية، مع أفواج المعارين العائدين من الخليج، وفتحاها على البحري لفضائيات الوهابية".
وأضافت: "الوصلة أم ٣٠ جنيه كانت بتدخل كل بيت، حيث يستطيع الشيخ من دول، إنه ### كما يشاء في عقول الناس، فتاوى من عينة، لا يجوز للمرأة لبس الاسترتش أمام ابنها، ولا يجوز تهنئة جارك المسيحي، والجهاد الجهاد والنكاح النكاح".
وتابعت: "بلد أزهرها الشريف إختُرق، و##### بريالات السعودية، وأئمة جوامعها أصبحوا أكثر تطرفًا، وعدوانية، من مشايخ السلفية ذاتهم، بلد محتفية بحزب سياسي سلفي، متطرف، لمجرد إن له شعبية، وهاينفع وقت الزنقة، بلد بتسجن الباحثين بتهمة إزدراء الأديان، وبتعتبر إعمال العقل هرطقة، وممارسة الحرية إنفلات".
وواصلت: "بلد استبدلت صوت محمد رفعت، وعبد الباسط عبد الصمد، والطبلاوي، بصوت العجمي، والعفاسي، والسديسي، حتى زيها الشعبي، المتمثل في الملاية اللف والجلابية البلدي، إستبدلته بعبايات السعودية، وجلاليب السعودية".
واختتمت: "مستنيين شبابها يطلعوا مهووسين بفلسفة ابن رشد، ولوحات موديلياني، وأشعار الحلاج مثلاً؟!، بلاعة اتملت عن آخرها خره، هتنتج جاتوه يعني؟!، جاتكم القرف على المسا خربتوها".
هاجم شخص يحمل سكينًا، جنودًا أمام متحف اللوفر بعد أن هتف "الله أكبر"، وأطلق أحد الجنود النار عليه وأصابه بجروح خطيرة، فيما أصيب جندي آخر بجروح طفيفة.
وصرح مصدر أمني لـ"الأناضول"، أن منفذ الهجوم "عبد الله الحماحمي"، هو من الدقهلية وتحديدًا من مركز المطرية، ويبلغ 299 عامًا من العمر.