«لما أموت ادفنوني وما تبعتوش ليهم».. «كله سلف ودين»، عبارات مؤلمة امتزجت بدموع أمهات بدار المسنين بطنطا التابعة لمحافظة الغربية، كرسائل صارخة إلى أبنائهن العاقين، في «عيد الأم».
قصص حزينة، وعبارات تقهر القلوب، جاءت على لسان عدد من أمهات الدار، بكاءً على مصيرهن بعد أن رماهن أبنائهن العاقين في "بيت المسنين"، بلا رحمة، وبلا هوادة.
"مصر العربية" ترصد معاناة عدد من الأمهات، ورحلة كفاحهن في الحياة، حتى واجهن ذلك المصير المؤلم، في دار المسنين بطنطا.
شاهد الفيديو..