موقف إنساني لصحفيان سوريان شاهدا التفجيرات التي استهدفت حافلات مدنية تقل نازحين من بلدتي كفريا والفوعة كانوا في طريقهم إلى مدينة حلب.
حيث قام المصور الصحفي أدهم الحسام وزميله بالهرولة نحو المصابين من الاطفال وحملهم بعيدا عن الانفجار متأثرين بما حدث من مجزرة جماعية .
وارتفع عدد ضحايا التفجير الذي استهدف الحافلات المخصصة لنقل أهالي بلدتي الفوعة وكفريا إلى 120 قتيلاً و أكثر 224 جريحاً.