انتشر باعة الحلوى والألعاب بشكل كبير بالمنتزهات وحدائق وشواطئ الإسماعيلية بحثاً عن رزق شم النسيم وإدخال الفرحة والبهجة على رواد الحدائق والشواطئ بالمحافظة.
وافترش الباعة الأرصفة والحدائق لبيع الألعاب المختلفة والملونة من العرائس والبالونات والكرات الملونة، ومختلف أنواع الحلوى والتسالى من الترمس وأم الخلول والحرنكش وخد الجميل وغزل البنات وغيرها.
ووضعت المحلات المواجهة لشواطئ الإسماعيلية كميات من ألعاب البحر المختلفة ذات الألوان الزاهية والمبهجة من العوامات وكرات البحر وغيرها من الألعاب بحثاً عن الرزق وابتهاجاً بأعياد الربيع وشم النسيم.
وتشهد شواطئ وحدائق الإسماعيلية اقبالاً كثيفاً من قبل المواطنين من داخل المحافظة وخارجها للإحتفال وقضاء عطلة شم النسيم.