رأى المحامي الدولي، محمود رفعت، أن انتخابات الرئاسة الفرنسية ستكون اختبارًا صعبًا للشعب الفرنسي العريق، على حد تعبيره.
وكتب «رفعت» عبر حسابه الشخصي على موقع «تويتر»: «الانتخابات الفرنسة اليوم هي اختبار صعب لفرنسا حيث نتائجها ستظهر هل ينساق الشعب العريق وراء غوغائية الشعبوية أم سيتمسك بإرثه وعراقته».
وبدأ الفرنسيون الإدلاء بأصواتهم في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، وسط حراسة أمنية مشددة بعد الاعتداء الأخير على جادة الشانزيليزيه.
ومن أصل 11 مرشحا يتنافسون في هذه الدورة الأولى، تشتد المنافسة بين أربعة منهم يتصدرون نوايا الأصوات، على رأسهم المستقل الشاب، إيمانويل ماكرون، ومرشحة اليمين المتطرف، مارين لوبان، يتبعهما بفارق طفيف المحافظ فرانسوا فيون، وزعيم اليسار الراديكالي، جان لوك ميلنشون.