أسدل الستار على مرحلة التسابق للترشح لرئاسة إيران بعدما اختار مجلس صيانة الدستور 6 مرشحين، ورفض ترشح البقية، ليبدؤوا مرحلة التنافس على الوصول لكرسي رئاسة إيران.
الملفت كان إقصاء الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد من هذا السباق خاصة في ظل خلافه مع المرشد الأعلى للثورة الإسلامية علي خامنئي الذي نصحه بعدم الترشح وأصر نجاد على ذلك، وفي ظل أن خامنئي يعين نصف أعضاء مجلس صيانة الدستور كان إقصاء نجاد أمرا غير مستبعد.
وفي الانتخابات التي ستجرى يوم 19 مايو المقبل، يتنافس سياسيون من توجهات متباينة فمنهم مدعوم من الإصلاحيين وآخر من المتشددين ومقرب لخامنئي ووزراء سابقين .
"مصر العربية" تقدم لقرائها "انفوجراف" يعرف بالمرشحين لرئاسة إيران الستة.
شاهد الانفــــــــــــــــــــــــوجراف