أكدت رئاسة الجمهورية أن زيارة بابا الفاتيكان إلى مصر توضح أهمية مواصلة جهود إرساء السلام، من خلال تعزيز الحوار بين الأديان، والإنصات لصوت الاعتدال الذي تعبر عنه القيادات الروحية العظيمة مثل قداسة البابا فرانسيس، الذي أدخل السعادة والفرح إلى الشعب المصري بزيارته التاريخية لمصر
.
واعربت الرئاسة في بيان لها اليوم، عن عميق تقديرها لشخص قداسة البابا، مؤكدة عزمها على مواصلة العمل مع قداسته من أجل تكريس التسامح والسلام والتعايش المشترك بين كافة شعوب العالم ودياناته ومذاهبه.
وأشارت إلى ضرورة الاستمرار في بذل أقصى الجهد في التصدي للفكر المتطرف والقضاء عليه، من خلال إعلاء قيم احترام وقبول الآخر والتعاون والبناء، لما فيه خير الإنسانية كله