ارتفعت تكلفة التأمين على الديون السيادية القطرية إلى أعلى مستوياتها في شهرين، اليوم الإثنين، بعد أن قطعت السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والبحرين علاقاتها الدبلوماسية مع الدوحة.
وارتفعت عقود مبادلة مخاطر الائتمان القطرية لخمس سنوات نقطتي أساس عن إغلاق يوم الجمعة، لتصل إلى 61 نقطة أساس مسجلة أعلى مستوى لها منذ أوائل أبريل.
وقال محلل بوكالة موديز للتصنيفات الائتمانية إن الأزمة قد تؤثر على التصنيف الائتماني لقطر، إذا أدت إلى تعطل حركة التجارة وتدفقات رؤوس الأموال.
كما تراجعت السندات الدولارية السيادية لقطر أيضا.