تعود الكاتبة تسنيم المحمدي، برواية جديدة بعنوان "ترانيم في محراب أحمد"، والصادرة حديثًا عن منصة "كتبنا" للنشر الإلكتروني. ومن أجواء الرواية نقرأ:
"كنبتة غرست في غير ارضها وتوقع لها الجميع ان تنضج كثمرة فاسدة مشوهة؛ عاش (أحمد) عشرون عامًا من عمره في بيئة تختلف تماما عن بيئته لكنها صاغت معدنه كأحسن ما يكون... لا تدري في أي زمن دارت الأحداث العصيبة لتلك الرواية فهي حدثت وتحدث وستظل أحداثها أمامنا حتى آخر الزمان... لا تدري لأبطالها وطن ففي كل وطن تزوره ستلقي في دروبه أحد أبطال تلك القصة، ستستمع في كل فصل تقرأه لترنيمة يعزفها "أحمد" داخل محرابه، قصة حياة غريبة، وقصة حب فريدة داخل هذا الكتاب"..
تسنيم المحمدي، كاتبة روائية حاصلة على بكالريوس إعلام تربوي، من أعمالها السابقة رواية "مذنب أنا" و"علبة الأشجان".