تعود الفنانة أنجلينا جولي، بالجزء الثاني من فيلم Maleficent، لتعلن الحرب من جديد وتمنع زواج الأميرة من حبيها الأمير باستخدام قوة الشر في "Maleficent:Mistress of Evil"، الذي تستقبله السينمات 18 أكتوبر في 2019.
ويشارك بطولة فيلم "Maleficent: Mistress of Evil" إلى جانب النجمة أنجليا جولين عدد كبير من نجوم هوليوود، ومنهم: "آل فانينجوشويتال أجيوفورو، جونو تامبل، وتيريزا ماهوني،وهاريس ديكنسون وغيرهم.
وحقق الإعلان الدعائي للفيلم الذي طرحته شركة والت ديزني، في ساعات قليلة أكثر من مليون و300 ألف مشاهدة، عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب" .
ويستكمل الجزء الثاني من Maleficent، النجاح الذي حققه الجزء الأول وطرح عام 2014، وبلغت ميزانيته 200 مليون دولار أمريكي.
كما يستكمل هذا الجزء أحداث الجزء الأول، والفيلم مستوحى من القصة الكلاسيكية الشهيرة "سنووايت" وهو إعادة تخيل لفيلم والت ديزني للرسوم المتحركة "الجمال النائم" الذي عرض في سنة 1959، ويصور القصة من وجهة نظر الخصم. ويحكي الجزء الأول في عهدٍ بعيدٍ للغاية كانت هناك فتاةٌ جميلةٌ يدق قلبها بالحب والنقاء والبراءة، تلك الفتاة كانت تُدعى ماليفسنت (أنجيلينا جولي). تلك الفتاة كانت تعيش في مملكتها بسلامٍ ،لكن في يومٍ من الأيام جاءت جماعةٌ من الغزاة وهددوا أمن وسلام المملكة. هبت "ماليفسنت" بقوةٍ وجبروتٍ من أجل حماية مملكتها ووطنها، لكن للأسف طعنتها سكين الخيانة الغادرة، وتم تدمير مملكتها ومعها تحول قلبها إلى حجر. وسعيًا وراء الانتقام ألقت "ماليفسنت" لعنتها على الملك الغازي ونسله من بعده، وبالتالي حلت لعنتها على الأميرة أرورا.