حقق كليب أغنية "أنساي" الديو الذي يجمع بين للفنان المصري محمد رمضان، والمغربي سعد لمجرد، ما يقرب من 7 ملايين مشاهدة، في أقل من 48 ساعة، منذ طرحه عبر القناة الرسمية للأسطورة عبر اليوتيوب.
وفي الكليب الذي بدى أقرب ما يكون من فيلم سينمائي صغير، عبر عن حالة حب وهجر بطريقة غير تقليدية، وظهر محمد رمضان خلاله بدور "طباخ" في مطعم فرنسي، بينما ظهر سعد لمجرد "ويتر" في المطعم نفسه.
واحتفل المعلم "سعد لمجرد"، والأسطورة "محمد رمضان"، بنجاح الكليب، الذي يعد الأول الذي يجمع "لمجرد" بفنان مصري.
وقال محمد رمضان: "إنساي.. مش بس رقم واحد على تريند youTube مصر والمغرب وباقي الوطن العربي.. الحمد لله دخلت كمان تريند youTube إيطاليا و فرنسا و اسبانيا وبلچيكا وألمانيا.. ثقة في الله نجاح مستمر".
ووجه سعد لمجرد، رسالة شكر عبر صفحته بموقع التواصل "انستجرام"، لكل فريق عمل "إنساي" الذي جمع 3 جنسيات "مصريين ومغاربة وفرنسيين".
وفي رسالته لـ"محمد رمضان"، قال سعد لمجرد: "الأسطورة محمد رمضان كان مهنيًا ومتواضعًا وجميلًا، وسعدت جدًا بالعمل معه".
View this post on InstagramI want to thank everyone that worked on #ENSAY , THREE NATIONALITIES participated to make this video happen MOROCCAN EGYPTIAN And FRENCH ,, My brother The OSTOURA @mohamedramadanws was so professional and humble and lovely I was incredibly happy to work with him. Big shout-out to my big brothers REDOUAN and ALI and @ijako_corp love you so much guys and of course the princess of my team and my best friend GHITA thank you for standing by me always ♥️ #saadlamjarred1 #الله_ينصر_سيدنا @hossamlhossainy @ayoubenji @karim_bennis @salahhalouli @kamalaitphotography @zackary.art @sarasmiri @mimialeblanc #love_my_parents_forever_and_ever #love_my_fans_forever_and_ever
A post shared by saadlamjarred (@saadlamjarred1) on Jul 18, 2019 at 6:23am PDT
"إنساي" كلمات فرغلي بليكس وأحمد وعبدالرحمن الشبكشي، بمشاركة المؤلف والملحن المغربي ومبازي، توزيع وميكس جلال الحمداوي، إخراج حسام الحسيني.
وتعد أغنية "إنساي"، للفنانين سعد المجرد ومحمد رمضان، أول عمل مشترك للفنان المغربي سعد المجرد بعد خروجه من السجن.
يذكر أن الفنان سعد المجرد ما يزال متابعًا من قبل القضاء الفرنسي بتهمتي "الاعتداء الجنسي" و"العنف الشديد"، بدلا من تهمة الاغتصاب التي وُجهت إليه في البداية عند اعتقاله في العاصمة باريس، ولا يزال يعاني "المعلم" من عقوبة منعه من السفر، وإجباره على التواجد في فرنسا.