تعرض الفنان يوسف الشريف، لبعض الانتقادات اللاذعة، عقب تصريحاته عن رفضه المشاهد الساخنة في أعماله.
وقال يوسف الشريف: "أنا مبستريحش لو العمل فيه مشاهد ساخنة أو قبلات"، وبسبب هذا التصريح للفنان يوسف الشريف عاد جدل "السينما النظيفة" للساحة الفنية مجددًا.
ولم يكن الفنان يوسف الشريف النجم الأول الذي يبتعد عن تيمة المشاهد الحميمة في الأفلام، التي كانت سائدة في السبعينيات والثمانينات، ففي نهاية التسعينيات ومع مطلع الألفية نادى عدد من النجوم الشباب بـ"السينما النظيمة" التي تجمع الأسرة حول شاشة السينما بدون خجل.
ورغم أن هؤلاء النجوم تعرضوا لانتقادات كبيرة من قبل صناع الأعمال، إلا أنهم حققوا نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، تعرف عليهم خلال هذا الفيديو:
وكان الفنان يوسف الشريف، قال خلال استضافته في برنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي": "في قيود أنا بحطها لنفسي زيادة عن أي حد تاني، ودي حقيقة حتى لو وصلت لدرجة العقود، دي حقيقة بقالها 10 سنين أو أكتر، ده من بعد فيلم هي فوضى، بدأت أفكر بالطريقة دي".
وتابع: "دي حرية شخصية طالما مبضرش حد.. أنا مبستريحش لو بقى فيه مشاهد ساخنة أو فيها قبلات.. دي قاعدة بطبقها على نفسي بس.. بدأت أحط قيود لأن قبل كده في منتجين اتفقت معاهم على ده ووقت التنفيذ غيروا كلامهم".
وأضاف: "وهنا أنا لا أزايد على زملائي أو إني أحسن منهم، بالعكس كلهم ليهم الاحترام ومنهم من يقدمون أعمالا محترمة دون أن يتعمدوا هذه الطريقة.. عشان بس الكلام ميتفهمش إني بزايد عليهم أو بقول إني أحسن منهم.. خالص".