فيديو | في أول المشوار.. محمد فؤاد يتحدث عن «جرأة الفن» و«غرابة» أغانيه

محمد فؤاد

تصدر المطرب  محمد فؤاد مؤشرات البحث في جوجل وذلك بالتزامن مع عيد ميلاده الـ 59، فهو من مواليد الإسماعيلية عام 1961.

 

 ونسترجع في هذا التقرير كيف كانت أغاني محمد  فؤاد تتعرض للانتقاد في بداية مشواره الفني، وكيف رد في حوارات قديمه على الهجوم الذي كان يتعرض له.

 

 

في حوار قديم له أجاب فؤاد على اتهامه بالاهتمام بعدد الأغاني في ألبوماته على حساب المعنى والمضمون، ورد قائلا: "دي سمة العصر، هو لازم يكون في تواجد للأغنية الطويلة لكن لا أفضل هذا النوع، وانا هستمر في تقديم الأغنية القصيرة مفيش حد فاضي يسمع أغنية ساعتين".

 

وردا على أن أغانيه بدون هدف ومعنى، قال فؤاد: "هناك أغاني لازم تقدمها حتى تتواجد في السوق الغنائي، ولازم المطرب يقدم حاجة غريبة تجعله يلمع".

 

 وأضاف: "أنا أقدم الأغاني التي تجعلني مرتاح نفسيا، فضلا عن الأغاني الغريبة مثل طبلي، التي تتكون من مقاطع منفصلة".

 

 

وتقول الأغنية "طبلي طبل على طبلي .. خليك حنين داب طبلي من يوم ما عينك نظرت لي .. ولا حد غيرك يوم طاب لي الرحمه يا سيد الملاح".

 

وردا على انتقاد الإعلامي مفيد فوزي له، قال فؤاد: "هو شتمني عشان بغني "آه"، وعبد الحليم غناها برضه".

 

 

 

وفي حوار آخر كشف محمد فؤاد عن عدم خوفه من تقديم الأغنية الشهير "كمننا" مع النجم الكوميدي محمد هنيدي، وقال: "أنا مش بخاف من الفن وفعلا الناس اتخضت لأني قدمت قبلها حيران وفاكرك يا ناسيني، الفن عايز جرأة وميحسبهاش".

 

وتابع: "الأغنية الكوميدية موجودة من زمان جدا، نحن نكمل المشوار".

 

 

وكان المنتج نصر محروس قد هنأ محمد فؤاد بعيد ميلاده، وكتب يقول: "كل سنة وأنت طيب يا حبيبي يا أغلى الغاليين"، وأرفق التهنئة بكواليس الأغنية الشهيرة "الحب الحقيقي".

 

وظهر محمد فؤاد على الساحة الفنية في ثمانينيات القرن العشرين، ولقب بابن البلد، وصوت مصر، وقدم عددا كبيرا من الأغاني الشهيرة التي لاقت نجاحا كبيرا وكانت ظاهرة فنية مختلفة في وقتها.

 

مقالات متعلقة