5 فرق بمدربين جدد.. كيف جاءت ضربة البداية؟
مع توالي حلقات مسلسلات السقوط والهزائم وسوء النتائج في عدد من أندية الدوري الممتاز، هبَّت رياح التغيير لتقتلع بعض المدربين من دكة الجهاز الفني وتهبط بآخرين في محاولة لقيادة الدفة إلى بر الأمان بعدما انتصف عمر المسابقة في طريقها إلى خط النهاية.
"ستاد مصر العربية" يرصد ضربة البداية ويسلِّط الضوء على المدربين الجدد مع أنديتهم مع استئناف مسابقة الدوري الممتاز بعد التوقف بسبب مشاركة المنتخب الوطني في كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت بالجابون.
فرانز ستراكا أعاد الثقة للدراويش
جاءت بداية التشيكي حامل الجنسية الألمانية فرانز ستراكا المدير الفني للإسماعيلي- الذي تولى المهمة خلال فترة التوقف، خلفًا لأشرف خضر- جيدة ومبشرة بالنسبة لجماهير الدراويش، نظرًا لأنها أمام حامل اللقب النادي الأهلي والتي انتهت بالتعادل السلبي ليحصد نقطة بطعم الفوز من الأهلي ليعيد الثقة للدراويش من جديد.
حسن شحاتة وبداية متوسطة
تولى المعلِّم حسن شحاتة، قيادة فريق بتروجت، خلفًا لطلعت يوسف الذي فضَّل قيادة أهلي طرابلس الليبي.
جاءت ضربة بداية المعلم مع الفريق البترولي غير مناسبة مع تاريخه بعد أن قدَّم فريقه أداءً باهتًا أمام نظيره وادي دجلة في أولى المباريات والتي انتهت بالتعادل السلبي بينهما من دون أهداف.
أسامة عرابي وبداية مخيبة للآمال
نجح أسامة عرابي المدير الفني الجديد لنادي أسوان في خطف نقطة ثمينة أمام الداخلية بعد التعادل بهدف لكل منهما في أولى مباريات الفريقين في الدور الثاني للدوري، بعد أن تولى المهمة خلفًا لمحمد عامر خلال فترة التوقف.
بداية سيئة لعماد النحاس
جاء بداية عماد النحاس الذي تولَّى قيادة فريق الشرقية مخيبة للآمال بعد هزيمة فريقه بثنائية نظيفة أمام فريق سموحة في المواجهة التي جمعت بينهما.
مفاجأة عبد الناصر عباس
حقق عبد الناصر عباس الذي يقود فريق النصر للتعدين، مفاجأة بعد أن أحرج فريق إنبي بقيادة طارق العشري، وخطف نقطة ثمينة من الفريق البترولي بعد التعادل بهدف لكل منهما والعودة للصعيد بنقطة ثمينة.