الصحة: هذه أدوية وجرعات علاج كورونا في العزل المنزلى
أعلنت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، تفاصيل الجرعات الدوائية التي يحصل عليها المصابون بفيروس كورونا في العزل المنزلي.
ووفقًا لمنشور لوزارة الصحة، جاءت الجرعات الدوائية على النحو التالي:
- يحصل المريض على هيدروكسي كلوروكين 200 ملجم بكمية 16 قرصا لمدة 6 أيام
- يحصل المريض في اليوم الأول علي قرصين هيدروكسي كلوروكين كل 12 ساعة
- بداية من اليوم الثاني وحتي السابع يحصل علي قرص هيدروكسي كلوروكين كل 12 ساعة يوميا، و فيتامين سي 1جم بكمية إجمالية 7 أقراص يحصل فيها يوميا على قرص واحد لمدة 7 أيام.
- يحصل المريض على زنك 50 مجم بكمية إجمالية 7 أقراص يحصل علي قرص يوميا لمدة 7 أيام.
- يحصل المريض على لاكتوفيررين أكياس بكمية إجمالية "14 كيس" ليحصل علي كيسين يوميا لمدة 7 أيام
- يحصل المريض علي أستيل سستايين 200 بكمية "21 كيس" وذلك 3 مرات يوميا لمدة 7 أيام .
- يحصل المريض علي باراسيتامول 500 مجم بإجمالي 10 أقراص يحصل عليها المريض عند ارتفاع درجات الحرارة.
- وبالنسبة للأطفال يحصلون علي ازيثرومايسيين شراب وباراسيتامول شراب .
- يتم وضع علبة هاند جيل و5 ماسكات وترمومتر زئبقي لقياس درجة الحرارة .
وواصلت مصر الانخفاض في الحالات المصابة بفيروس كورونا لليوم الثاني على التوالي، حيث سجّلت أمس الثلاثاء، 1152 إصابة جديدة بالوباء، بعدما سجّلت يوم أمس الأول الاثنين 1399 حالة إصابة، انخفاضًا من 1536 حالة إصابة يوم الأحد.
وأصبح إجمالي عدد الإصابات في مصر 27536 حالة إصابة، علمًا بأنّه تمّ تسجيل 47 حالة وفاة، وهي أكبر حصيلة تشهدها مصر في حالات الوفاة منذ أن عرف الفيروس طريقه إلى البلاد، فيما أصبح عدد إجمالي حالات الوفاة 1052 حالة.
وفي بيان اليوم الثلاثاء، أعلنت وزارة الصحة والسكان، تسجيل 1152 إصابة جديدة بفيروس كورونا ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا، فضلًا عن وفاة 47 حالة جديدة، وخروج 380 آخرين من مستشفيات العزل والحجر والصحي.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 7642 حالة ، من ضمنهم الـ 6827 متعافيًا.
كانت وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد قد طالبت - في وقتٍ سابق - جميع الأطباء بقطع الإجازات والنزول للعمل لمواجهة فيروس كورونا، في وقتٍ أشارت فيه إلى أن نحو 60% من الوفيات تحدث نتيجة وصول الحالات متأخرة.
