ميرور: رمضان صبحي يلقى مصير هيلتون وبانديراس
قالت صحيفة الميرور البريطاني إن نجم ستوك سيتي رمضان صبحي يمثل وجها جديدا وقع في فخ المقالب التي يقدمها رامز جلال، والذي تمكن في مواسم سابقة من البرنامج الذي تعرضه فضائية "إم بي سي مصر" من اصطياد العديد من المشاهير أمثال باريس هيلتون وأنطونيو بانديراس.
جاء ذلك في تقرير اليوم الإثنين بعنوان: "رمضان صبحي ضحية لمقلب مصري أسطوري مصري، ولا يشعر بالسعادة على الإطلاق لذلك".
وأشارت إلى أن الجناح المصري بات وجها مفضلا على ملعب "بيت 365" بفضل أدائه الحيوي مع الخزافين في أول موسم له مع ستوك سيتي.
صبحي، البالغ من العمر 20 عاما، حظى باهتمام كبير في بلده بعد أن وقع في شرك مزحة نفذها نجم المقالب رامز جلال، بحسب الصحيفة البريطانية.
ولفتت إلى أن رامز جلال متهم بالتمادي في مقالبه، حتى أنه جعل النجمة باريس هيلتون في موسم سابق من البرنامج تظن أن الطائرة التي تقلها على وشك التحطم، و جعل الممثل العالمي أنطونيو بانديراس يظن أنه في خضم حريق حقيقي.
وذكرت ميرور أن رمضان صبحي خُدع عبر ظنه أنه ضيف لمقابلة تلفزيونية عادية قبل أن يبدأ المقلب من خلال اختلال توازن السيارة التي تقله في الصحراء وسقوطها في رمال متحركة صناعية.
وفي نهاية المقلب، يتنكر رامز في صورة سحلية عملاقة، ليظهر الذعر بوضوح على وجه اللاعب.
لكن صبحي لم يبدو عليه السعادة بعد اكتشاف المزحة، حيث طارد جلال وركله على الأرض في مشاهد لا تصدق، لكنه في النهاية تقبل الأمر.
شاهد المقلب
وفي سياق مشابه، خلصت صحيفة إنديان إكسبريس إلى أنه من الصعب تصديق أن الغضب العارم الذي بدا عليه النجم الهندي شاروخان في أعقاب اكتشاف وقوعه في فخ برنامج "رامز تحت الأرض" كان حقيقيا.
ولفتت أن المقابل الذي حصل عليه الممثل الشهير يوازي 20 مليون روبية هندي.
وتابعت في تقرير اليوم الأحد : “من الصعب أن نعتقد أن ما حدث كان مقلبا حقيقيا، لأننا رأينا لاحقا هذا السيلفي الذي نشره رامز على حسابه الرسمي على تويتر ويجمعه بشاروخان".