فيديو| جلسة تصوير وموقف محرج.. الجمهور يطارد ليلى أحمد زاهر

كتب: كرمة أيمن

فى: ميديا

20:40 20 ديسمبر 2020

تصدرت الفنانة ليلى أحمد زاهرن مؤشر محرك البحث "جوجل"، بعد تعرضها لموقف محرج أثناء تواجدها على السجادة الحمراء ، لحفل توزيع جوائز ديرجيست لعام 2020.
 

وعانت ليلى أحمد زاهر، من فستانها الذي جاء تصميمه بذيل طويل، مما أعاق حركة سيرها، لتحاول عدة مرات تحريره من أقدام المارين على السجادة.
 

وأطلت ليلى أحمد زاهر، بفستان أسود اللون يجمع بين الأناقة والبساطة والجذابية بإطلالة جذابة، وجاء تصميمه بكم وكم، و يتوسطه حزام عريض.


 

و حصدت الفنانة الشابة ليلي أحمد زاهر جائزة أفضل ممثلة صاعدة، من مؤسسة دير جيست لعام ٢٠٢٠، عن دورها في مسلسل "الفتوة" مع النجم ياسر جلال.

 



واحتفلت الفنانة الشابة ملك، بحصد والدها احمد زاهر جائزة عن دوره في مسلسل "البرنس"، وكذلك شقيقتها "ليلى"، وشاركت صورا من جلسة تصويرية جديدة جمعتها بأسرتها، وذلك عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، وعلقت: "فخورة بعائلتى الناجحة، من حفل دير جيست 2020".

 

 


 




يشار إلى أن، الفنانة الشابة ليلى احمد زاهر، تعرضت خلال الفترة الماضية لموقف محرج، بسبب محاولة أحد المعجبين التقاط صورة معها، وذلك أثناء تكريمها بالدورة التي تحمل اسم الفنان محمد صبحي لمهرجان همسة للفنون والآداب.

 

وانفعل الفنان أحمد زاهر، على المعجبين وظهر في مقطع فيديو تداوله رواد السوشيال ميديا، وهو يقول: "بلاش التلزيق دا ما يصحش كدا يا جماعة بعد اذنكم ..لازم أمشي بجاردات".

وعلق أحمد زاهر، مؤخرًا، على جدل انفعاله على المعجب، قائلًا أثناء تكريمه في مهرجان "نجم العرب"، إنه فوجئ بشخص ليس بمعجب يحاول لمس ابنته بمنتهى الجرأة أمام أبيها بدعوى التقاط صورة.
 

وأشار  إلى أن عمل ابنته في الفن لا يجعلها مستباحة وأن أي شخص يحاول ملامسة ابنته سيقطع يده، وأنه لا يرفض التصوير هو ولا ابنته ولكن باحترام وأنه لا يمكن أن ينفعل على الجمهور لأنه من صنع اسم أحمد زاهر.

وأضاف: "معتقدش الناس هتزعل مني إني راجل مش هيزعلوا مني إني دكر وأي حد هيمد إيده على بنتي هقطعاله حتى لو أبويا".


 

يذكر أن، آخر أعمال ليلى أحمد زاهر هو مسلسل "الفتوة" في الموسم الرمضاني السابق مع النجوم  ياسر جلال، أحمد صلاح حسني، أحمد خالد صالح، مي عمر، ورياض الخولي، وأحمد خليل، من تأليف هاني سرحان وإخراج حسين المنباوي.

تدور أحداث "الفتوة" في زمن غير معاصر، حيث تعود الأحداث للوراء 100 عام، معتمدة على الطابع الشعبي ويتم تناوله بشكل اجتماعي لا يخلو من الجانب الرومانسي والأكشن والكوميدي.
 

 

اعلان